• head_banner_01

أخبار

معدات الحماية

الوظيفة الأولى للحارس المعصمهو توفير الضغط وتقليل التورم. والثاني هو تقييد النشاط والسماح للجزء المصاب بالتعافي.
من الأفضل عدم التدخل في الأداء الطبيعي لليد، لذلك إذا لم يكن ذلك ضروريًا، يجب أن تسمح معظم واقيات المعصم بحركة الأصابع دون تقييدها.
تغطي الضمادة جزءًا من راحة اليد والساعد، وهي بمثابة واقي رسمي للمعصم. من حيث التصميم، يتم ارتداء بعضها على المعصم مثل الجوارب؛ هناك أيضًا تصميمات عبارة عن أشرطة مرنة يجب لفها حول المعصم عند استخدامها. التصميم الأخير متفوق لأن الشكل والضغط يمكن أن يلبي الاحتياجات الفردية للمستخدم. إذا كان الوضع أكثر خطورة وكانت هناك حاجة إلى مزيد من التثبيت للمعصم، بالإضافة إلى توفير دعم أكثر استقرارًا، فقد يكون واقي المعصم المزود بصفيحة معدنية مدمجة فيه مفيدًا. ومع ذلك، نظرًا للنطاق الثابت الكبير والسعر المنخفض، يمكن للجميع اختياره بناءً على نصيحة الطاقم الطبي.
واقيات الكوع والركبة عبارة عن أجهزة حماية مصممة لمنع إصابات الكوع والركبة من السقوط، وهي مصممة لارتداء الوسائد أو الأصداف الصلبة. لتقليل وزن المعدات، صمم المصممون وسادات الكوع والركبة لتكون أكثر خفة الوزن، وجميلة، وملاءمة، وعملية.

معدات الحماية2

يمكن للأصدقاء الذين يستمتعون بلعب التنس وكرة الريشة وتنس الطاولة أن يشعروا بألم في المرفق بعد المباراة، خاصة عند اللعب بضربة خلفية، حتى لو كانوا يرتدون واقيات للمرفق. يخبرنا الخبراء أن هذا يُعرف عادةً باسم "مرفق التنس". علاوة على ذلك، فإن مرفق التنس هذا يرجع بشكل أساسي إلى حقيقة أنه في لحظة ضرب الكرة، لا يتم فرامل مفصل المعصم أو قفله، ويتم سحب العضلة الباسطة للساعد بشكل مفرط، مما يتسبب في تلف نقطة التعلق. بعد حماية مفصل الكوع، لا يكون مفصل الرسغ محميًا، لذلك لا تزال هناك حركة انثناء مفرطة عند ضرب الكرة، مما قد يؤدي أيضًا إلى تفاقم الضرر الذي لحق بمفصل الكوع. لذا، عند لعب التنس، إذا شعرت بألم في المرفق، فمن الأفضل أن ترتديهحماة المعصمأثناء ارتداء واقيات الكوع. وعند اختيار واقي المعصم، يجب على الجميع اختيار واقي لا يتمتع بالمرونة. إذا كانت المرونة جيدة جدًا، فلن تلعب دورًا وقائيًا. وأيضًا، عند ارتدائه، لا تقم بتضييقه بشدة أو إرخائه بشكل فضفاض جدًا. إذا كان ضيقًا جدًا، فسيؤثر على الدورة الدموية، وإذا كان فضفاضًا جدًا، فلن يكون له تأثير وقائي.


وقت النشر: 23 مارس 2023